العلاج الوظيفي
يختلف المعالج الوظيفي عن المعالج الطبيعي في تركيزه على العضلات التي يحتاجها الطفل في حياته اليومية وخصوصاً عضلات اليدين ( الأكل ، الشرب ، الكتابة ، الرسم ) وعضلات الوجه والفم ( الأكل، الشرب، الكلام)، وبخبرته يقوم بتقييم حالة الطفل ومعرفة المشاكل التي يواجهها ، ومن ثم إيجاد الطريقة الأسهل للقيام بالعمل المطلوب ، وبناء المهارات خطوة خطوة
ومن أهم ما يقوم به المعالج الوظيفي:
o تقييم حالة الطفل لمعرفة قدراته والصعوبات التي يواجهها
o التركيز على تطوير المهارات الحسية الإدراكية
o تنفيذ البرامج اللازمة لتنمية المهارات الحركية الدقيقة والتآزر البصري اليدوي
o تقييم وتدريب الطفل على أنشطة الرعاية الذاتية ( الأكل ، الأستحمام ، النظافة الشخصية ، تغيير الملابس )
o تعليم الطفل كيفية إستخدام الأجهزة التعويضة أو الأدوات التكيفية
o إكتشاف المهارات والأهتمامات والعمل على إستثمارها
o تقييم وتدريب المناطق الضعيفة لتعويض القصور في الإحساس والإدراك
o تقييم وضع المنزل ومدى ملائمته للطفل وإقتراح التعديلات اللازمة لإيجاد بيئة آمنة وخالية من العوائق
o تدريب ألأسرة على تطبيق الإقتراحات والتدريبات التي يحتاجها الطفل
يختلف المعالج الوظيفي عن المعالج الطبيعي في تركيزه على العضلات التي يحتاجها الطفل في حياته اليومية وخصوصاً عضلات اليدين ( الأكل ، الشرب ، الكتابة ، الرسم ) وعضلات الوجه والفم ( الأكل، الشرب، الكلام)، وبخبرته يقوم بتقييم حالة الطفل ومعرفة المشاكل التي يواجهها ، ومن ثم إيجاد الطريقة الأسهل للقيام بالعمل المطلوب ، وبناء المهارات خطوة خطوة
ومن أهم ما يقوم به المعالج الوظيفي:
o تقييم حالة الطفل لمعرفة قدراته والصعوبات التي يواجهها
o التركيز على تطوير المهارات الحسية الإدراكية
o تنفيذ البرامج اللازمة لتنمية المهارات الحركية الدقيقة والتآزر البصري اليدوي
o تقييم وتدريب الطفل على أنشطة الرعاية الذاتية ( الأكل ، الأستحمام ، النظافة الشخصية ، تغيير الملابس )
o تعليم الطفل كيفية إستخدام الأجهزة التعويضة أو الأدوات التكيفية
o إكتشاف المهارات والأهتمامات والعمل على إستثمارها
o تقييم وتدريب المناطق الضعيفة لتعويض القصور في الإحساس والإدراك
o تقييم وضع المنزل ومدى ملائمته للطفل وإقتراح التعديلات اللازمة لإيجاد بيئة آمنة وخالية من العوائق
o تدريب ألأسرة على تطبيق الإقتراحات والتدريبات التي يحتاجها الطفل